Entri Populer

Jumat, 01 April 2016

Istighfar Rajab



اَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ 3 اَلَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ اْلقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ مِنْ جَمِيْعِ اْلمَعَاصِيْ وَالذُّنُوْبِ، وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ مِنْ جَمِيْعِ مَاكَرِهَ اللهُ قَوْلاً وَفِعْلاً وَسَمْعًا وَبَصَرًا وَّحَاصِرًا، اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اَسْتَغْفِرُكَ لِمَا قَدَّمْتُ وَمَااَخَّرْتُ وَمَا اَسْرَفْتُ وَمَا اَسْرَرْتُ وَمَا اَعْلَنْتُ وَمَا اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ اَنْتَ اْلمُقَدِّمُ وَاَنْتَ اْلمُؤَخِّرُ وَاَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، اَللَّهُمَّ اِنِّيْ اَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيْهِ، اَسْتَغْفِرُكَ بِمَا اَرَدْتُ بِه وَجْهَكَ اْلكَرِيْمَ فَخَالَطْتُهُ بِمَا لَيْسَ لَكَ بِه رِضًى، وَاَسْتَغْفِرُكَ بِمَا وَعَدْتُكَ بِه نَفْسِيْ ثُمَّ اَخْلَفْتُكَ، وَاَسْتَغْفِرُكَ بِمَا دَعَالِيْ اِلَيْهِ اْلهَوَى مِنْ قَبْلِ اْلرُّخَصِ مِمَّا اشْتَبَهَ عَلَيَّ وَهُوَ عِنْدَكَ مَحْظُوْرٌ، وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنَ النِّعَمِ الَّتِيْ اَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فَصَرَفْتُهَا وَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى اْلمَعَاصِيْ، وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنَ الذُّنُوْبِ الَّتِيْ لاَيَغْفِرُهَا غَيْرُكَ وَلاَيَطَّلِعُ عَلَيْهَا اَحَدٌ سِوَاكَ وَلاَ يَسَعُهَا اِلاَّ رَحْمَتُكَ وَحِلْمُكَ وَلاَيُنْجِيْ مِنْهَا اِلاَّ عَفْوُكَ، وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ يَمِيْنِ حَلَفْتُ بِهَا فَحَنَثْتُ فِيْهَا وَاَنَا عِنْدَكَ مَأْخُوْذٌ بِهَا، وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لاَ اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ، وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لاَ اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ عَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ مِنْ كُلِّ سَيِّئَةٍ عَمِلْتُهَا فِى بَيَاضِ النَّهَارِ وَسَوَادِ الَّيْلِ فِى امَلاَءٍ وَّخَلاَءٍ وَسِرٍّ وَعَلاَنِيَةٍ  وَ اَنْتَ اِلَيَّ نَاظِرٌ اِذَا ارْتَكَبْتُهَا مَآاَتَيْتُه مِنَ اْلعِصْيَانِ بِهِ عَمَدًا اَوْ خَطَأً اَوْ نِسِيَانًا يَاحَلِيْمُ يَاكَرِيْمُ، وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لاَ اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ رَبِّ اغْفِرْلِيْ وَارْحَمْنِيْ وَتُبْ عَلَيَّ وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ، وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ فَرِيْضَةٍ وَجَبَتْ عَلَيَّ فِى آنَآءِ اللَّيْلِ وَاَطْرَافِ النَّهَارِ فَتَرَكْتُهَا عَمَدًا اَوْ خَطَأً اَوْنِسِيَانًا اَوْ تَهَاوُنًا وَاَنَا مَسْئُوْلٌ بِهَا وَمِنْ كُلِّ سُنَّةٍ مِنْ سُنَنِ سَيَّدِ اْلمُرْسَلِيْنَ وَخَاتَمِ النَّبِيّيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَرَكْتُهَا غَفْلَةً اَوْسَهْوًا اَوْ جَهْلاً اَوْ تَهَاوُنًا قَلَّتْ اَوْكَثُرَتْ وَاَنَا عَائِدٌ بِهَا، وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لاَ اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ وَحْدَكَ لاَشَرِيْكَ لَكَ سُبْحَانَكَ رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ لَكَ اْلمُلْكُ وَلَكَ اْلحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَاَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ نِعْمَ اْلمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ ، وَلاَحَوْلَ وَقُوَّةَ اِلاَّبِاللهِ اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا وَاْلحَمْدُ ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar